SkipToMain.AriaLabel

مرض السكّري من النوع الثاني والعلاج بالأنسولين

Klik for at åben cookiepanel

Du kan ikke se videoer hvis du ikke har accepteret statistik cookies

قد يعجز الجسم عن استخدام الأنسولين بفعاليّة أو البنكرياس عن إنتاج ما يكفي من الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الثاني، لذا، سيحتاج جسمك إلى المساعدة لتحويل الكربوهيدرات إلى طاقة، وغالبًا ما يكون العلاج بواسطة الدواء. وكلّما تقدّمت في العمر وطالت مدّة إصابتك بالسكري، انخفض إنتاج الأنسولين. لذا، يجب أن تكون مستعدًا لتعديل علاجك باستمرار. ونصف المرضى يستخدمون الأنسولين في نهاية المطاف. لذا من الطبيعي أن تبدأ العلاج بالأنسولين مع الوقت. لن يتغيّر تشخيص مرضك إلى النوع الأوّل إذا بدأت العلاج بالأنسولين. بل ستبقى من النوع الثاني، عندما تستلزم العلاج بالأنسولين.

قد تحتاج إلى استخدام الأنسولين، مهما كان نوعه، عدّة مرات في اليوم، لتقليد وظيفة البنكرياس. لا يمكن أخذه كأقراص، فحمض المعدة يدمّر الأنسولين.

لذا يجب أخذ الأنسولين كحقنة في منطقة البطن مثلاً. قبل تناول الأنسولين، عليك معرفة حجم الجرعة التي يجب أخذها، عبر قياس السكر في الدم. وبالتالي، تمنع نسبة السكري من الارتفاع أو الانخفاض الشديد.

ستحدّد مع طبيبك عدد المرّات لقياس نسبة السكر في الدم. ويقوم أخصّائي السكري بتحديد المزيج والجرعة بناءً على فحص السكر التراكميّ لديك، ومعدّلات السكّر في الدم اليوميّة. من المهمّ مشاركة كيف تشعر في حياتك اليوميّة، ليتماشى علاجك مع احتياجاتك على أفضل وجه.